الاثنين, 18 أبريل 2016 20:25 |
كلما ذكر اسم أحد أبناء أمة خلد بحكمته وعبقريته وتواضعه أجل وأعظم بصمات الأثر التاريخي والعملي الوضاء لصالح وطنه , تتفتح شهيات الأقلام للتعبير والمساهمة عن أبسط قدر من رد الجميل . وفد تخونها العبارات لأن كل الأقلام والصحف مهما درت به من مفردات قد تعجز عن الإتيان بفضائل بعض الرجال المخلصين للوطن والبسطاء الطيبين الكرماء لاسيما أولئك منهم الذين امتزجت شهامتهم بالأصالة وخدماتهم بالنصيحة و الخبرة والتواضع والصدق مع بشاشة الوجه .
|
التفاصيل
|