خاص بالاستطلاع -  إذا نحن تطرقنا لجميع أفعال وتصرفات وميزات فضيلة العلامة الحبر الفهامة الشيخ العظيم سيدي محمد الملقب الفخامة ولد الشيخ عبد الرحمان الملقب الحكومة ولد الشيخ سيديا الكبير فسنغرق في بحور لا ساحل لها من العلم والتواضع والإنفاق والزهد و حسن الخلق والعبادة والولاية والصلاح والسعي في مصالح البلاد والعباد مع الدعوة إلى الوحدة ولم شمل المسلمين وضرورة الابتعاد عن السلوك الذي يفرق ولا يجمع كالانحراف عن الدين وعدم الفهم الصحيح لتعاليم الإسلام مما يقود لا قدر الله إلى الإرهاب والانزلاق عن الكتاب والسنة ونهج السلف الصالح .

 فالشيخ سيدي محمد الملقب الفخامة يدعوا دائما خلال التجمعات العامة والخاصة و من المنابر إلى ضرورة طاعة ولي الأمر والدعاء الصالح له بدل النقد والتهجم وغير ذالك من  الأفعال والأقوال التي نهانا عنها ديننا الإسلامي الحنيف . كما يدعوا دائما إلى جعل الضغائن وراء والإكثار من الدعوات العامة لأنها فرصة لتجاوز الخلافات وتفعيل التعارف وتجديد العهود والمواثيق بين أبناء المجتمع الواحد مؤكدا أن كل ما يصدر فيها من قرارات متفق عليها يساهم في تسوية خلافات المجتمع لأن العقول إذا اجتمعت خرج الصواب . ومن ميزات الشيخ سيدي محمد ( الفخامة ) وقوفه في صف الدولة وتشجيعه لقراراتها وجعلها فوق الرأس لأنها لا تصب إلا في المصالح العامة والخاصة . ويقول دائما أن النصح والسداد وحسن العاقبة في طاعة ولي الأمر و ومباركة خطواته لأن العين التي تبصر ليست كتلك العمياء , موضحا أن ولي الأمر أدرى بمصالح وحاضر وبمستقبل شعبه ويرى ما لا يراه غيره . ومن نصائح فضيلة الشيخ الفخامة دعوته إلى أهمية احترام وتقدير دور رجال الأمن وكل من يسهر على خدمة بلده .