معلومات عن بعض أفعال شيخ المشاييخ الولي الزاهد سيدي محمد ‘‘ الفخامة ‘‘ ولد الشيخ سيديا حفظه الله ورعاه ( إعادة )
الجمعة, 26 يناير 2018 13:03

altخاص بالاستطلاع -  إذا نحن تطرقنا لجميع أفعال وتصرفات وميزات فضيلة العلامة الحبر الفهامة الشيخ العظيم سيدي محمد الملقب الفخامة ولد الشيخ عبد الرحمان الملقب الحكومة ولد الشيخ سيديا الكبير فسنغرق في بحور بل محيطات لا ساحل لها من العلم والتواضع والإنفاق والزهد و حسن الخلق والعبادة والولاية والصلاح والسعي في مصالح البلاد والعباد ، ( تبارك الله أحسن الخالقين ) مع تكرار دعواته  إلى لم شمل المسلمين وضرورة الابتعاد عن كل المسلكيات التي تفرق ولا توحد مثل : الانحراف عن الدين الصحيح وعدم فهم تعاليمه حتى لا ينجر الشباب و أبناء المسلمين لا قدر الله إلى الإرهاب وينحرفوا عن الكتاب والسنة والسير على نهج السلف الصالح .

فالشيخ سيدي محمد الملقب الفخامة يوصي دائما خلال التجمعات العامة والخاصة و من فوق المنابر بضرورة طاعة ولي الأمر والدعاء الصالح له بدل نقده والتهجم عليه ، وغير ذالك من  الأفعال والأقوال والشتائم التي نهانا عنها ديننا الإسلامي الحنيف . كما يدعوا دائما إلى جعل الضغائن وراء والإكثار من الدعوات العامة التي يلتقي فيها أبناء المسلمين لأنها فرص للتشاور و لتجاوز الخلافات وتفعيل التعارف وتجديد العهود والمواثيق بين أبناء المجتمع الواحد . ويقول دائما  أن كل ما يصدر فيها من قرارات متفق عليها يساهم في تسوية خلافات ونزاعات المسلمين فيما بينهم لأن العقول إذا اجتمعت خرج الصواب . ومن ميزات الشيخ سيدي محمد ( الفخامة ) التي لاتعد ولا تحصى وقوفه في صف الدولة وتشجيعه لقراراتها وجعلها فوق الرأس لأنها تصب في المصالح العامة . ويذكر دائما أن النصح والسداد وحسن العاقبة في طاعة ولي الأمر و مباركة خطواته لأن العين التي تبصر ليست كتلك العمياء , موضحا أن ولي الأمر أدرى بمصالح وحاضر وبمستقبل شعبه ويرى ما لا يراه غيره . ومن نصائح فضيلة الشيخ الفخامة دعوته إلى ضرورة تقدير دور رجال الأمن وكل من يسهر على خدمة بلده . يتواصل - بقلم سيدي محمد مايغبه