السبت, 28 نوفمبر 2015 07:30 |
إذا لم يكن للمرء في دولة امرئ *** نصيب ولا حظ تمنى زوالها
لا يزال كل شيء في بلادنا مرتبط عضويا بالفرد/ الشخص، فليس هناك موقف موضوعي تجاه الأحداث والآراء والمواقف والأحزاب السياسية والحركات الايديولوجية... إلخ، بل إن الموقف يتحدد بمدى ارتباطه بشخص معين، قد يكون قائدا سياسيا، أو وجيها اجتماعيا، أو زعيما روحيا أو عالما دينيا أو مجرد شخص عادي
|
التفاصيل
|