نشبت مساء أمس الجمعة بمدينة نواذيبو، شمالي البلاد، أزمة حادة بين عناصر من التجمع العام لأمن الطرق وعناصر أخرى من الشرطة.
وبدأت الأزمة بعد أن أوقف عناصر التجمع العام لأمن الطرق سيارة يقودها أحد عناصر الشرطة في الزي المدني، فبادر الشرطي إلى التعريف بهويته وعمله من خلال بطاقته كشرطي، ولكن عناصر التجمع سجلوا ضده مخالفة لم تكشف المصادر عن طبيعتها.
تحدث الرئيس المصري الأسبق محمد مرسي لأول مره عن مكان احتجازه بعد 3 يوليو / تموز 2013، وذلك خلال جلسه محاكمته، السبت، في قضية اتهامه بـ”التخابر” مع جهات أجنبية.
وتأتي الجلسة بعد يومين من إذاعة تسريبات صوتية، لم يتسن التأكد من صحتها، تضمنت أصوات مفترضة لمسؤولين مصريين يتحدثون عن تبديل معالم مكان عسكري كان مرسي محتجزا به بعد عزله بحيث يبدو وكأنه سجنا تابعا لوزارة الداخلية؛
تحدثت بعض الصحف الإفريقية عن غضب الرئيس الموريتاني من منظمي قمة الدول الفرانكفونية في داكار على اثر ما اعتبروه انسحابا، قبل الجلسة الختامية للقمة، فيما قيل إنه احتجاجا من الرئيس محمد ولد عبد العزيز على عدم منحه فرصة لإلقاء كلمة باسم الاتحاد الإفريقي باعتباره من يرأس المنظمة حاليا، هذا بالإضافة إلى وضع المقعد المخصص له في الصف الثاني.
اقتحم ثلاثة شبان البارحة متجرا لأحد جيران حاكم توجنين، وقاموا باختلاس أجهزة وبعض النقود والملابس، وغادروا المكان تاركين أسلحة بيضاء وآلات يستخدمونها في فتح المتاجر. وقالت مصادر محلية إن العملية تمت عند المنعطف المجاور للحاكم (10 أمتار من مقره)، وإن السكان يشتبهون في عصابات محلية تتمركز في بعض دور الألعاب الإلكترونية (أبلاي) وبعض المنازل المؤجرة من قبل عاطلين عن العمل في المنطقة.
أقدم اللاجئون السوريون المتواجدون في العاصمة خلال الآونة الأخيرة إلى تطوير مهنة التسول التي يمارسونها منذ قرابة عامين في الشوارع العامة إلى دق البيوت ودخول المنازل تحت ذريعة ‘‘ إخوانكم من بلاد الشام ‘‘ .
كشفت مصادر عليمة عن ثراء موظف آخر بوزارة المالية في ظروف غامضة.
وقالت ذات المصادر،إن الموظف الذي يعمل مساعدا لمدير إحدى الهيئات التابعة لوزارة المالية، تمكن خلال حيز زمني قصير، من أن تتحسن ظروفه المادية،
تحدث الرئيس المصري الأسبق محمد مرسي لأول مره عن مكان احتجازه بعد 3 يوليو / تموز 2013، وذلك خلال جلسه محاكمته، السبت، في قضية اتهامه بـ”التخابر” مع جهات أجنبية.
وتأتي الجلسة بعد يومين من إذاعة تسريبات صوتية، لم يتسن التأكد من صحتها، تضمنت أصوات مفترضة لمسؤولين مصريين يتحدثون عن تبديل معالم مكان عسكري كان مرسي محتجزا به بعد عزله بحيث يبدو وكأنه سجنا تابعا لوزارة الداخلية؛
تحدثت بعض الصحف الإفريقية عن غضب الرئيس الموريتاني من منظمي قمة الدول الفرانكفونية في داكار على اثر ما اعتبروه انسحابا، قبل الجلسة الختامية للقمة، فيما قيل إنه احتجاجا من الرئيس محمد ولد عبد العزيز على عدم منحه فرصة لإلقاء كلمة باسم الاتحاد الإفريقي باعتباره من يرأس المنظمة حاليا، هذا بالإضافة إلى وضع المقعد المخصص له في الصف الثاني.
أقدم اللاجئون السوريون المتواجدون في العاصمة خلال الآونة الأخيرة إلى تطوير مهنة التسول التي يمارسونها منذ قرابة عامين في الشوارع العامة إلى دق البيوت ودخول المنازل تحت ذريعة ‘‘ إخوانكم من بلاد الشام ‘‘ .
كشفت مصادر عليمة عن ثراء موظف آخر بوزارة المالية في ظروف غامضة.
وقالت ذات المصادر،إن الموظف الذي يعمل مساعدا لمدير إحدى الهيئات التابعة لوزارة المالية، تمكن خلال حيز زمني قصير، من أن تتحسن ظروفه المادية، 
