ارتفعت زوال اليوم حصيلة الحادث الذي وقع غرب مدينة بوتلميت لتصل إلى 5 وفيات بالتزامن مع تسجيل حادث آخر شرق المدينة عند منعرج بلدية "آجوير" خلف إصابات خطرة وأخرى متوسطة وفق مصدر طبي.

ونشر الدكتور أحمدو ولد بلال رئيس مركز الحالات المستجلة في مستشفى حمد بمدينة بوتلميت على صفحته على الفيس بوك أن الحادث الأول وقع عند الكلم 19 وخلف إصابة 7 أشخاص أحيل اثنان منهم إلى نواكشوط وتم إجراء تدخل جراحي للجريح الثالث فيما أصيب الجرحى الأربعة الآخرون بكسور مختلفة.

على خلفية حالة “الصمت” القطري، إزاء الأزمة الاقتصادية التي تمر بها تركيا نتيجة العقوبات الأمريكية، هاجمت صحيفة “تقويم” التركية، ما سمته نظام الحكم في الدوحة.

  وفي تقرير نشرته الصحيفة أمس الثلاثاء، طرحت سؤالًا استنكاريًا عن طبيعة علاقة الصداقة التي تجمع بين الدوحة وأنقرة، قائلة “أي نوع من الصداقة هذا”؟

قدم عدد من المترشحين في مقاطعة واد الناقة بولاية الترارزة شكوى أمام لجنة الانتخابات أكدوا فيها تسجيل أطراف سياسية ناشطة في المقاطعة لأكثر من 7000 ناخب تم استجلابهم من خارج المقاطعة.

وطالب المرشحون اللجنة في الشكوى التي سلموها لفرعها في واد الناقة، كما سلموا نسخة منها للإدارة المركزية للجنة في نواكشوط، طالبوا اللجنة بالتحقيق الفوري في "المسجلين في مكاتب الاتحاد، والتوفيق 2، والتوفيق 1، وأغسرم.

قال الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز أمام جموع من الأطر والوجهاء في أقصى الشرق الموريتاني أن من يطالب بمأمورية ثالثة ورابعة فعليه أن يصوت لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية - الحاكم في انتخابات فاتح سبتمبر القادم، وأن يصوت لكل لوائحه دون تمييز.

ونقلت الوكالة الرسمية للأنباء عن ولد عبد العزيز قوله خلال لقاء جمعه مع أطر مقاطعة (اظهر ) في أقصى الشرق الموريتاني أن "من يساند هذا النظام ونهجه عليه أن يصوت لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية، وأن كل من يترشح من حزب آخر ليس مع النظام ولا مع الرئيس، وأن صناديق الاقتراع هي الحكم في ذلك كله".

يوجد الرئيس الموريتاني السابق المقدم محمد محمود ولد أحمد لولي منذ أيام على سرير العلاج وقد أجريت له عملية ناجحة حسب مصادر عائلية مقربة . ويخضع رئيس الدولة السابق للعناية المركزة . وكانت أخبار دخول ولد أحمد لولي للمستشفى قد تداولتها بعض المواقع الإخبارية . 

ينتشر الزواج السري أو «السرية» كما تسمى محليا بشكل كبير جدا في المجتمع الموريتاني.وتحظى هذه الظاهرة باهتمام الباحثين لكونها حلت لحد كبير محل الزواج المعلن العادي،

وأصبح الكثيرون يلجأون إليه لعدة دوافع فالرجال يلجأون إلى هذا الزواج لإشباع رغبات جنسية لم تعد زوجة واحدة كافية لها، والأسر الفقيرة تلجأ إلى زواج قواصرها ومطلقاتها وأراملها سرا لتأمين دخل مالي في زمن طغت فيه الحاجة إلى المادة، والشباب أصبح هو الآخر يلجأ لهذا الزواج الذي لا تكاليف فيه كما في حال الزواج المعلن، ولما تشترطه البنات من مهور تأثراً بالعرف الإجتماعي السائد في موريتانيا والذي أدى إلى ارتفاع باهظ لمتطلبات تجهيز بيت الزوجية.