السبت, 05 أغسطس 2017 15:06 |
تتجه الأنظار اليوم السبت إلى مدينة بتلميت (150 كلم شرق العاصمة نواكشوط)، حيث يتوقع أن تشهد المدينة رفضا واسعا للتعديلات الدستورية سواء بالتصويت بـ "لا" أو مقاطعة التصويت. وتعود أسباب رفض سكان المدينة إلى ما اعتبروه هجوما من مقربين من السلطة على رموز المدينة الدينيين والسياسيين، وعلى رأسهم العلامة الشيخ سيديا بابا، أحد أبرز علماء موريتانيا الذين عاشوا في القرن الماضي، وهو مؤلف النشيد الوطني الذي تحاول السلطات الموريتانية تغييره بحجة أنه لا يتضمن كلمات تحث على الوطنية.
|
التفاصيل
|