علم الاستطلاع  بأن أوامر صدرت قبل قليل إلى قوات الحرس  الوطني من أجل التدخل لمساعدة قوات الشرطة في التصدي لاحتجاجات الناقلين التي تصاعدت منذ ساعات في عدد من أحياء نواكشوط.. وحسب شهود عيان فإن قوة من الحرس تدخلت بالفعل للتصدي لاحتجاجات في مقاطعة الميناء بنواكشوط. واندلعت صباح اليوم الثلاثاء احتجاجات واسعة بأحياء مختلفة من العاصمة نواكشوط، ضد مرسوم حكومي ينظم حركة النقل بالبلاد.

 حصري/   بسم الله -  الحمد لله - والصلاة والسلام على رسول الله - تختلف التعزية بحسب الأشخاص فبعضهم تعزيته مجرد إظهار حزن وبعضهم بكلمات فارغة وبعضهم بالكتاب والسنة وإحياء التراث والعهود الإسلامية ومن هذه الطبقة الثالثة العلامة الشيخ سيد محمد الفخامة بن الشيخ سيديا كما شاهدنا في تعازيه كلها فتعازيه مليئة بالكتاب والسنة وإحياء عهود سلفه الصالح ويظهر ذالك جليا فيما فعله في تعزية أولاد أحمد , وأولاد نقماش , وأولاد آكشار,  وأولاد عمني , وأولاد ديمان , وأهل الشيخ محمد فاضل ,  وإدوعيش,  وإديبسات , وتندغه , وأولاد أحمد من دمان ,  وأولاد دمان , والحجاج , 

من المنتظر أن يشهد اليوم 2 مايو 2017 احتجاجات ومظاهرات عارمة بسبب قانون السير الذي تعتزم السلطات تمريره ثم تطبيقه على السيارات ومخالفي نظام السير في موريتانيا . 

كشف أحمد قذاف الدم المسؤول السياسي لجبهة النضال الوطني الليبي، عن أسرار جديدة حول مقتل الرئيس الليبي معمر القذافي ، والرئيس العراقي صدام حسين . وقال خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى في برنامجه " على مسؤوليتي " ، المذاع على فضائية صدى البلد، إن الرئيس الليبي لم يختبيء في حفرة كما ظهر في مشهد مقتله ، ولكن ماحدث هو أن طائرات التحالف أصابته وكان جريحاً وألقوه في تلك الحفرة التي وجد فيها ، متابعاً " هم أرادوا إذاعة تلك المشاهد لمقتل القذافي إعتقاداً منهم بأن ذلك يهينه ويهين أنصاره ".

وجه وكيل الجمهورية في ولاية نواكشوط الغربية زوال اليوم الجمعة ،  للمحالين الرئيسين  على خلفية السطو المسلح على فرع ( BMCI ) سانتر متير ،  تهم : السطو المسلح والحرابة والتهديد بالقتل وحيازة السلاح الغير مرخص للمتهمين الرئسيين الاربعة في الملف .

تم مساء أمس الأول في ضواحي ” النمجاط ” جنوب موريتانيا إلقاء القبض على المتهم الرابع ومنسق عملية اقتحام فرع  “بي ام سي” سانتر متير ،  ووهو صاحب فكرة العملية ومجهز العصابة بكافة المواد اللوجستية والفنية للسطو على البنك ، المجرم هو محمد ولد سيدي محمد ولد عبد الفتاح  ، وكان متنكرا في ثوب راعي أعياه التعب بعد عدة ايام من محاولات الهروب عبر الحدود بدون فائدة .