الثلاثاء, 18 أبريل 2017 16:39 |

حالة من الاحتقان الاجتماعي تشهدها موريتانيا هذه الأيام مع ارتفاع وتيرة الاحتجاجات وتنامي الأصوات المطالبة بالتنمية، في وقت تشهد فيه شعبية الرئيس محمد ولد عبد العزيزتراجعاً كبيراً، وتعرف سياسته حالة من عدم الرضا، ما جعل المراقبين يتوقعون أن تزداد الأوضاع سوءا وتتخذ منحى أخطر خلال الأيام القادمة.
|
التفاصيل
|