ابن سينا هو عالم و فيلسوف و طبيب مشهور ، و هو من أعظم علماء العرب ، يفتخر باسمه العربي في كل مكان ، و كما هي العادة ، لا بد أن يمر العالم بموقف طريف تختبر فيه قدراته ، و هذه القصة التالية هي قصة حقيقية ، و هي احدي المواقف التي شهد فيها لابن سينا بالبراعة ، و منها نتعلم دروسا مستفادة عديدة . ترددت كلمات الشفقة بين ردهات القصر ، و دعوات الشيوخ في المساجد .. من اجل انقاذ حياة الأمير الصغير المحبوب .

 هو فضيلة العلامة التقي الولي العابد الزاهد المطيع لربه تعالى السائر على نهج و سنة النبي المصطفى محمد عليه أزكى الصلاة و السلام – إنه قطب الزمان الشيخ سيدي حفظه الله ورعاه ولد عبد الرحمان الملقب بالحكومة بن الشيخ محمد بن الشيخ سيدي المختار الملقب أباه بن الشيخ سيديا الكبير  وهو الشقيق الأكبر لشيخنا العظيم الشيخ سيدي محمد الملقب ‘‘ الفخامة ‘‘. فالشيخ سيدي ولد عبد الرحمان هو قمر يتلألأ نوره وغيث عم نفعه , فهو عبد صالح كيس ذو  أخلاق حميدة منفق عابد ورع نزيه صدوق مخلص لرب العالمين يقول الله تعالى في محكم كتابه العزيز :

تتشرف وزارة الشؤون الخارجية والتعاون بتقاسم هذا الإشعار من طرف الأمانة العامة للأمم المتحدة حسب المرجع: EOSG/SA/2017/2 ، التي طلبت من الدول الأعضاء في الأمم المتحدة تقديم مرشحين لشغل الوظائف التالية، والتي يتمتع أصحابها بمرتبة الأمين العام (ة) المساعد (ة) للأمم المتحدة.

التقى سيف الإسلام القذافي في الآونة الأخيرة والدته صفية أرملة العقيد القذافي، وأبلغها رفضه مغادرة الزنتان حيث يتواجد حاليًا.

ونقلت جريدة «الحياة» اللندنية عن مصادر وصفتها بالمطلعة على ظروف احتجاز القذافي الابن في الزنتان، أن سيف استقبل والدته في منزل يخضع فيه لإقامة جبرية في الزنتان، وأطلعته على عرض روسي بقبول لجوء أفراد من الأسرة، لكنه أبلغها بأنه «ليس مطمئنًا للحراك المتعلق بإخراجه من الزنتان».

الاستطلاع – حصري -  حصل موقع الاستطلاع على بعض المعلومات الخاصة بمسألة الثراء الذي ساقه الله قبل أيام إلى رجل موريتاني وتناقلت خبره العديد من المواقع الإخبارية الموريتانية بينما تم  تداوله أيضا عبر صفحات الفيسبوك والمدونين بطرق غير موضوعية مما أرغم شقيق هذا الرجل على نفيه في تدوينة  له على  صفحته الخاصة . 

علم الاستطلاع أن تغييرا مرتقبا أصبح قريبا وسيشمل بعض الحقائب الوزارية بالحكومة الموريتانية الحالية كما علم الاستطلاع أن وزير العدل ابراهيم ولد داداه سيكون أول المغادرين في تغيير الحقائب الوزارية الجديدة وذالك بطلب خاص منه كان قد كتبه وقدمه إلى الوزير الأول يحي  ولد حدمين الذي لم يعارضه لكنه اشترط عليه موافقة الرئيس محمد ولد عبد العزيز .