ذكرت مصادر اعلامية إن مركز الاستطباب الوطني سرح عاملين اثنين بعد أن سمحا للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بالدخول لزيارة مريضة داخل مركز أمراض الكسور.
واكدت المعلومات إن قرار الفصل من العمل شمل كلا من :
دمبه حاميدو كويتا (١٩٨٢ قوري)
مولاي اسماعيل عبدولاي ( ١٩٩٥ تفرغ زينه)
وكان المستشفى الوطنى قد أنتقد فى بيان صادر عنه زيارة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز لمريضة داخل المركز، والتقاط صور معها، بعد يومين من وصولها للمستشفى، بعد تعرضها للدهس من قبل نجله حمزة ولد عبد العزيز دون قصد.