
يواجه منتقدو الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أوضاعا مخيفة، ففي الوقت الذي وجد الكثير منهم أنفسهم في السجون، عاش آخرون حياة مرعبة في ظل تهديدات بالقتل والاغتصاب تلقوها عبر وسائل التواصل الاجتماعي من "جيش أردوغان الإلكتروني"، مما دفع الكثير منهم للهرب من تركيا.