ذكرت بعض المواقع الإخبارية الموريتانية نقلا عن مصادر تركية أن السلطات التركية رفصت السماح للرئيس السابق بلإقامة علي أراضيها بعدما كان ينوي الإقامة هناك بقرض العلاج.
وقال المصدر إن السبب لايتعلق بالسياسة بل نظرا لحجم المبالغ التي إصطحبها ولد عبد العزيز معه حيث وصلت حدود ثلاثين حقيبة .
وقد غادر الرئيس السابق الأراضي التركية الي وجهة إفريقية رجحها البعض أن تكون مملكة أسواتيني.