أفادت مصادر رسمية بأن وحدات من الجيش الوطني اعترضت شاحنة تحمل لوحة ترقيم مالية كانت بصدد العبور إلى داخل موريتانيا عبر طرق غير معروفة.
وحسب إذاعة موريتانيا فإن عملية الاعتراض وقعت عند قرية تافيلالت التابعة لمركز عدل بكرو الإداري في ولاية الحوض الشرقي، حيث أوقفت الشاحنة وأعيد ركابها الستة إلى القرى المالية التي كانت قادمة منها.
وتواصل موريتانيا إغلاق حدودها كإجراء احترازي لمنع انتشار فيروس كورونا الذ ي يعرف انتشارا وتوسعا في مختلف دول الجوار.