قالت مصادر اعلامية إن مشادات وصفتها ب “القوية” اندلعت صباح اليوم بين المساجين والحرس، امتدت طول اليوم.
ورجحت المصادر التي فضلت حجب هويتها، أن يكون لوفاة السجين البالغ من العمر أربعين عاما، علاقة بالمشادت التي استعانت السلطات في الاك بقوات خاصة من نواكشوط لتوقيفها.
وأدت الاحتجاجات إلى إصابة عدد من السجناء بجروح بسيطة، لتقضي بذلك ساعات قليلة في مستشفى الاك لتلقي العلاج وتعود للسجن، وفق مصدر قضائي.
وحسب المصد فإن المستشفى مازال جتى الساعة يستقبل الجرحى من المساجين.
ويضيف المصدر أن المحتجين رفعوا شعارات تطالب بتوفير العلاج والغذاء المناسب.