خاص بالاستطلاع - سبق للقضاء الموريتاني أن حكم بالإعدام على مجموعة من الأشخاص و تم تنفيذ حكم الإعدام بحقهم رميا بالرصاص وهذه أسماءهم : 1 - دياهي ولد الشاش تم رميه بالرصاص خلال حقبة الستينات على خلفية قتله لثلاثة رجال عند بئر ‘‘ آكريديل ‘‘ شمال العاصمة في ولاية ترارزة .
2 – سيدي ولد معط الذي تم إعدامه رميا بالرصاص شمال غرب العاصمة على خلفية جريمة قتله لصديقه داخل مقبرة نواكشوط في الثمانينات . 3 – سيدي كي وهو سنغالي الجنسية طبقت بحقه الشريعة الإسلامية و تم إعدامه رميا بالرصاص شمال غرب العاصمة على خلفية ممارسته ‘‘ للحرابة ‘‘ . 4 – محمد ولد علين الذي طبقت بحقه أيضا الشريعة الإسلامية وتم إعدامه رميا بالرصاص خلال فترة الثمانينات شمال غرب العاصمة بعد قتله لعمه بإحدى ضواحي ولاية لعصابه . و قد حاولت السلطات الرسمية العليا في البلد وتلك القضائية آنذاك تجنب تنفيذ الحكم في حق هذا الرجل . لكن ذوي الضحية رفضوا جميع الوساطات والإغراءات المادية و أصرو آنذاك على القصاص . 5 – الشرطي بوسيف الذي قتل زميله ورماه فجرا قرب مربض الحيوان بالميناء وهو آخر من طبقت في حقه الشريعة الإسلامية وتم رميه بالرصاص شمال غرب العاصمة خلال حقبة الثمانينات . فيما تم إعدام المقدم أحمد سالم ولد سيدي – والعقيد عبد القادر ولد أبه الملقب كادير – والمقدم نيانغ مصطفى عند بلدة ‘‘ أجريدة ‘‘ أواخر شهر مارس 81 على خلفية قيامهم بمحاولة انقلابية فاشلة يوم الاثنين 16 مارس عام 1981 حيث سقط ضحايا .