تغييرات واسعة تلك التي يحضر لها الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني بعد استحقاقات 13 مايو، وسيكون من أهمها إقالة الحكومة وهيكلة جديدة لحزب الإنصاف، بحسب مصادر مطلعة، لم تستبعد تكليف وزير أول جديد ينحدر من ولايتي تگانت أو آدرار...
المصادر أوضحت أن الحراك السياسي المفاجئ للوزير الأول محمد ولد بلال، هو تمهيد لإعتلائه رئاسة الحزب في المرحلة المقبلة على تطال الحزب تغييرات عميقة داخل قياداته سيكشف عنها في مؤتمر طارئ لمجلسه الوطني بعد الانتخابات بأسابيع..
الهيكلة الجديدة لحزب الإنصاف ستأتي بشخصيات سياسية تحظى بثقة الرئيس غزواني وستدخل مباشرة تحضيرا لرئاسيات 2024 .