
نذو عدة أيام ، و في حين غفلة من أولياء الأمر على المستوى المركزي ، و انشغالهم بأولويات وطنية كبرى ، و في ذروة حر الصيف اللافح و أيامه المغبرة ، و وسط المخاوف من انتشار موجة جديدة من وباء " كورونا" و حيث الناس في الداخل --- و خصوصا في الجنوب و الجنوب الشرقي من الوطن --- قلقة على مصير الثروة الحيوانية مصدر عيشها الوحيد لما يتهددها من أخطار ، و حيث سجلت