أوقف الأمن السينغالي السائقين ماكي انجاي وأحمد انجاي اللذين ما يزالا يصران على أنه لا علم لهما بمحتوى الحمولة البالغ 5400 قطعة من الذخيرة الحية وبعض الأسلحة، فيما يجري البحث المكثف عن العنصر الثالث العسكري آمادو بكاي سانغارا المتهم بسرقة الذخيرة وتهريبها إلى موريتانيا.
وقالت صحيفة لوبسرفاتير السينغالية ان هذه الكمية من الذخيرة كانت موجهة إلى مجموعة إرهابية في موريتانيا.
علما بأن قاضي التحقيق في دكار ما يزال ينتظر موافقة الجيش لإطلاق إجراءات التحقيق القضائي.