
بعد ان كان المراقبون للساحة الموريتانية يترقبون اقالة محمد الشيخ ولد سيدي محمد ( مدير عام إذاعة موريتانيا )من منصبه وصدور احكام قاسية في حقه ، على ما اقترفه من فساد و تلاعب بالمال العام وفوضوية في التسيير خلال فترات وجوده على رأس الوكالة الموريتانية للأنباء بوساطة من رجل الاعمال عبدو محم في عهد ولد الطايع ، ثم بعد ذالك مديرا عاما لإذاعة موريتانيا عدة